تقرير: تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة

تقرير:
تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة

15 نوفمبر 2015

يخوض مدرب نادي ريال مدريد الاسباني لكرة القدم، رافا بينيتيز،

تجربته الاولى في كلاسيكو اسبانيا امام برشلونة، ولكنها ليست المرة الاولى

التي يواجه فيها البرسا، فالمدرب واجه البرسا في مناسبات ماضية مع فرق مختلفة دربها.

ويقدم لكم موقع برشلونة العربي

تاريخ الصراع الطويل بين المدرب رافا والنادي الكتالوني:

مدربا لريال مدريد "ب"

تقرير: تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة 28F927DE00000578n564564ghj

بدأ بينيتيز مشواره التدريبي في ريال مدريد ب، وبين عامي 1993 و1995،

واجه فريق مدريد "ب" برشلونة "ب" في ثلاث مناسبات، حيث خسر مبارتين،

وفاز في الثالثة.

مدربا لبلد الوليد

تقرير: تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة Capturabenitezvalladolid672xXx80

كانت المرة الأولى التي يواجه فيها مدرب ريال مدريد الحالي برشلونة

في موسم 1995-1996 كمدرب لنادي بلد الوليد الاسباني، وكان عمره آنذاك

35 عاما.

خسر بينيتز بنتيجة 2-0 على ارضه، وخسر ايضا بنتيجة 1-0 في ملعب الكامب نو

ذلك الموسم.

مدربا لإكستريمادورا

تقرير: تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة Benitezdfg4545dgdfdg

بعد رحلة بلد الوليد التي استمرت لثلاث سنوات، انتقل بينيتيز الى نادي

إكستريمادورا الاسباني لكرة القدم، ولكن نتائجه ضد البارسا لم تختلف كثيرا عن أيامه

مع بلد الوليد، حيث خسر بنتيجة 1-0 على ارضه وبنتيجة 2-1 على ارض البرسا.

مدربا لفالنسيا

تقرير: تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة FotoMediana%20%281%29

تقرير: تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة FotoMediana%20%281%29

]

في العقد نفسه في وقت سابق، كان بينيتيز المسؤول عن تدريب نادي

فالنسيا الاسباني لكرة القدم، وفي ثلاثة مواسم بين عامي 2001، و2004

واجه نادي برشلونة في ست مناسبات في الدوري، انتصر برشلونة في مناسبتين،

وتعادل مرة واحدة، وخسر ثلاث.

مدربا لليفربول

تقرير: تاريخ الصراع بين بينيتيز وبرشلونة Fgdf65g6dfgdf564g56dfgdfg

شهد عام 2007 اخر مواجهات المدرب الاسباني مع النادي الكتالوني،

وذلك عندما كان مسؤولا عن تدريب نادي ليفربول الانجليزي،

الذي أخرج البرسا من دوري أبطال أوروبا وقتها، في دور الـ16،

حيث تغلب فريقه ليفربول على البرسا بنتيجة 2-1 على ملعب (الكامب نو)،

كان وقتها مدرب البلوغرانا هو فرانك ريكارد، الذي فاز على ملعب (انفيلد)،

بفضل هدف إيدور غوديونسون، ولكن ذلك لم يكن كافيا، لأن فارق الاهداف

كان لصالح بينيتيز.